منتدى الاصدقاءmezoo
اهلا بك زائرنا الكريم بمنتداك يسر اسره منتدانا ان تنضم الينا فاهلا بك ومرحبا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الاصدقاءmezoo
اهلا بك زائرنا الكريم بمنتداك يسر اسره منتدانا ان تنضم الينا فاهلا بك ومرحبا
منتدى الاصدقاءmezoo
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شكرا لكل الاعضاء من اخيكم ميزو
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالجمعة ديسمبر 20, 2013 7:51 am من طرف صمت الحنين

» مــــــــــــــرحبا
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت أغسطس 07, 2010 7:44 am من طرف sara eissa

» دفتر الحضور والغياب للاعضاء
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:16 pm من طرف mezoo

» وصل للرقم 5 وبدل اسم العضو يلي قبلك
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:16 pm من طرف mezoo

» وصل للرقم سبعة وحط صرصور بضهر العضو اللي بدك ياه
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:16 pm من طرف mezoo

» لعبة احبك
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:15 pm من طرف mezoo

» مين هو قمر 14
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:15 pm من طرف mezoo

» لعبة اغمز للي بيعجبك على الرقم خمسة
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:15 pm من طرف mezoo

» وصل للرقم 7 وأرمي العضو في البحر
بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Emptyالسبت يوليو 31, 2010 10:14 pm من طرف mezoo

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Empty بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم

مُساهمة  عبير الروح الإثنين أبريل 26, 2010 7:10 am


يستطيع الباحث أن يخرج من دراسة الوقائع السالفة بالدروس والنتائج التالية :

1- أنه كلما كان الداعية إلى الله ، أو المصلح الاجتماعي في شرف من قومه ، كان ذلك أدعى إلى استماع الناس له ، فإن من عادتهم أن يزدروا بالمصلحين والدعاة إذا كانوا من بيئة مغمورة ، أو نشب وضيع ، فإذا جاءهم من لا ينكرون شرف نسبه، ولا مكانة أسرته الاجتماعية بينهم ، لم يجدوا ما يقولونه عنه إلا افتراءات يتحللون بها من الاستماع إلى دعوته، والإصغاء إلى كلامه ، ولذلك كان أول ما سأل عنه هرقل أباسفيان بعد أن أرسل الرسول إلى هرقل كتاباً يدعوه فيه إلى الإسلام هو وقومه : كيف نسبه فيكم ؟ فأجاب أبو سفيان وهو يؤمذ على شركه:هو من أشرفنا نسباً ولما انتهى هرقل من أسئلته ، وسمع جوابه عنها ، أخذ يشرح له سر الأسئلة التي توجه بها إليه حول محمد "رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له هرقل : سألتك كيف نسبه فيكم ؟ فزعمت أنه من أشرافكم نسباً ، وكذلك لا يختار الله النبي إلا من كرام قومه ، وأوسطهم نسباً .

صحيح أن الإسلام لا يقيم وزناً لشرف الأنساب تجاه الأعمال ، ولكن هذا لا يمنع أن يكون الذي يجمع بين شرف النسب وشرف الفعل ، أكرم وأعلى مكاناً وأقرب نجاحاً ، كما قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: " خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام اذا فقهوا ".

2- أن في تحمل الداعية آلام اليتم أو العيش ، وهو في صغره ما يجعله أكثر إحساساً بالمعاني الإنسانية النبيلة ، وأمتلا بالعواطف الرحيمة تحومل الي أن يكون لديه رصيد كبير من العواطف الإنسانية النبيلة التي تجعله يشعر بآلام الضعفاء والبائسين ، ولا يوفر له هذا الرصيد شيء ، مثل أن يعاني في حياته بعض ما يعانية أولئك المستضعفون كاليتامى والفقراء والمساكين .

3- كلما عاش الداعية في جو أقرب على الفطرة ، وأبعد عن الحياة المعقدة ، كان ذلك أدعى إلى صفاء ذهنه ، وقوة عقله وجسمه ونفسه ، وسلامة منطقة وتفكير ، ولذلك لم يختر الله العرب لأداء رسالة الإسلام صدفة ولا عبثاً ، بل لأنهم كانوا بالنسبة إلى من يجاورهم من الأمم التمدنة أصفي نفوساً ، وأسلم تفكيراً ، وأقوم أخلاقاً ، وأكثر احتمالاً لمكاره الحروب في سبيل دعوة الله ونشر رسالته في أنحاء العالم .

4- لا يتأهل لمركز الدعوة وقيادتها إلا الذكي النبيه ، فالأغبياء والمتوسطون في نجابتهم أبعد الناس عن جداره القيادة الفكرية ، الإصلاحية . أو الروحية . بل إن من سنن الحياة أن يتمكن من القيادة في أية ناحية من نواحي الحياة عن جدارة واستحقاق الأغبياء والمضطربون في تفكيرهم . والشاذون في آرائهم ، وإذا وأتت الصدقة أو الظروف واحداً من هؤلاء . فحملته إلى مركز القيادة . فسرعان ما يهوى إلى الحضيض ويتخلى عنه قومه بعد تدلهم على غيارته ، أو شذوذه . أو أضطراب تفكيره .

5- ينبغي للداعية أن يعتمد في معيشته على جهده الشخصي أو مورد شريف لا استجداء فيه ، ولا ذلة ولا مهانة .

إن الداعاة الصادقين الشرفاء يربؤون بأنفسهم أن يعيشوا من صدقات الناي وأعطياتهم . وأية كرامة تكون لهم في نفوس قومهم بعد مكشوفاً ، بذل السؤال والاستجداء ولو لم يكن صريحاً مكشوفاً ، بذل السؤال والاستجداء ولو لم يكن صريحاً مكشوفاً ، فإذا وجدنا من يدعي الدعوة والإرشاد . وهو يستكثر من أموال الناس بشتى أنواع الحبل . فإنا نجزم بمهانة نفسه في نفسه ، فكيف في نفوس قومه وجيرانه . ومن أرتضى لنفسه المهانة ، فكيف يستطيع أن يدعو إلى مكارم الأخلاق . ويقف في وجه الطغاة والمفسدين ، ويحارب الشر والفساد . ويبعث في الأمة روح الكرامة والشرف والاستقامة؟

6- إن استقامة الداعية في شبابه وحسن سيرته ، أدعى إلى نجاحه في دعوته إلى الله ، وإصلاح الإخلاص ، ومحاربة المنكرات ، إذا لا يجد في الناس من يغمزه في سلوكه الشخصي قبل قيامه بالدعوة ، وكثيراً ما رأينا أناساً قاموا بدعوة الإصلاح ، وبخاصة إصلاح الأخلاق ، وكان من أكبر العوامل في إعراض الناس عنهم ما يذكرونه لهم من ماض ملوث ، وخلق غير مستقيم ن بل إن هذا الماضي السيء يكون مدعاة للشك في صدق مثل هؤلاء الدعاة ، بحيث يتهمون بالتستر وراء دعوة الإصلاح لمآرب خاصة ، أو يتهمون بأنهم ما بدؤوا بالدعوة إلى الاصلاح إلا بعد أن قضوا لبانتهم من ملذات الحياة وشهراتها ، وأصبحوا في وضع أم عمر لا أمل لهم فيه بالاستمرار فيما كانوا يبلغون فيه من عرض أو مال أو شهرة أو جاه .

أما الداعية المستقيم في شبابه ، فانه يظل أبداً رافع الرأس ناصح الحبين ، لا يجد أعداء الإصلاح سبيلاً إلى غمزه بماض قريب أو بعيد ، ولا يتخذون من هذا الماضي المنحرف تكأة للتشهير به ، ودعوة الناس إلى الاستخفاف بشأنه.
نعم إن الله يقبل توبة التائب المقبل عليه بصدق وإخلاص ، ويمحو بحسناته الحاضرة سيآته المنصرمة ، ولكن هذا شيء غير الداعية الذي ينتظر لدعوته النجاح إذا استقامت سيرته وحسنت سمعته .

7-إن تجارب الداعية بالسفر ، ومعاشرة الجماهير ، والتعرف على عوائد الناس وأوضاعهم ومشكلاتهم ، لما أثر كبير في نجاح دعوته ، فالذي يخالطون الناس في الكتب والمقالات دون أن يختلطوا بهم على مختلف اتجاهاتهم ، قوم مخفقون في دعوة الإصلاح ، لا يستمع الناس اليهم ، ولا تستجيب العقول لدعوتهم ، لما يرى فيهم الناس من جهل بأوضاعهم ومشكلاتهم ، فمن أراد أن يصلح المتدينين ، عليه أن يعيش معهم في مساجدهم ، ومجالسهم ، ومجتمعاتهم ، ومن أراد أن يصلح حال العمال والفلاحين ، عليه أن يعيش معهم في قراهم ، ومصانعهم ، ويؤاكلهم في بيوتهم ، ويتحدث اليهم في مجتمعاتهم ، ومن أراد أن يصلح المعاملات الجارية بني الناس ، عليه أن يختلط بهم في أسواقهم ، ومتاجرهم ، ومصانعهم ، وأنديتهم ، ومجالسهم، ومن أراد أن يصلح الأوضاع السياسية ، عليه أن يختلط بالسياسيين ، ويتعرف إلى تنظيماتهم ، ويستمع لخطبهم ، ويقرا لهم برامجهم وأحزابهم ، ثم يتعرف إلى البيئة التي يعيشون فيها ، والثقافة التي نهلوا من معينها ، والاتجاه الذي يندفعون نحوه ، ليعرف كيف يخاطبهم بما لا تنفر منه نفوسهم ، وكيف يسلك في إصلاحه معهم بما لا يدعوهم إلى محارته عن كره نفسي ، واندفاع عاطفي.

وهكذا يجب أن يكون للداعية من تجاربه في الحياة ، ومعرفته بشؤون الناس ، ما يمكنه من أن يحقق قول الله تعالى : " ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ " [ النحل : 125 ] ، وما أبدع القول المأثور : خاطبوا الناس على قدر عقولهم ، اتريدون أن يكذب الله ورسوله ؟ .

8ـ يجب على الداعية إلى الله أن تكون له بين الفينة والفينة أوقات يخلو فيها بنفسه ، تتصل فيها روحه بالله جل شأنه ، وتصفو فيها نفسه من كدورات الأخلاق الذميمة ، والحياة المضطربة من حول ، ومثل هذا الخلوات تدعوه إلى محاسبة نفسه أن قصرت في خير ،، أو زلت في اتجاه ، أو جانبت سبيل الحكمة ، أو أخطأت في سبيل ومنهج أو طريق ، أو أن غمست مع الناس في الجدال والنقاش حتى أنسته تذكر الله والأنس به وتذكر الآخرة ن وجنتها ونارها ، والموت وغصصه وآلامة ، ولذلك كان وتذكر التهجد وقيام الليل فرضاً في حق النبي صلى الله عليه وسلم مستحياً في حق غيره ، وأحق الناس بالحرص على هذه النافلة هم الدعاة إلى الله وشريعته وجنته ، وللخلوة والتهجد والقيام لله بالعبودية في أعقاب الليل لذة لا يدركها إلا من أكرمه الله بها ، وقد كان إبراهيم بن أدهم رحمه الله يقول في اعقاب تهجده وعبادته : نحن في لذة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها .
وحسبنا قول الله تبارك وتعالى مخاطباً رسول الله صلى الله عليه وسلم مستحياً ( يَا أَيُّهَا المُزَّمِّلُ ، قُمِ الّليلَ إِلا قَلِيلأ نِصْفَهُ أَو انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً ، أَو زِدْ عَلَيهِ وَرَتِّلِ القُرْآنَ تَرْتِيلاً ، إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيكَ قَولا ثَقِيلاً ، إِنَّ نَاشِئَةَ الليلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْأًً وَأَقْوَمُ قِيلا ) [ المزمل 1ـ7] .

المصدر: موقع سي
رة النبوية.
عبير الروح
عبير الروح
مدير

عدد المساهمات : 327
نقاط : 6173
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Empty رد: بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم

مُساهمة  حامل المسك الإثنين أبريل 26, 2010 9:36 pm

جزاك الله كل خير أختى الفاضلة عبير الروح على موضوعك الاكثر من رائع والمفيد
وبارك الله فيك وجعله فى ميزان حسناتك فى الأخرة
حفظك الله من كل سوء

بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم %D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D9%87%20%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AF%20%D9%81%D9%8A%20%D8%B6%D9%85%D9%87%20%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9%20%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D9%87%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%B9
حامل المسك
حامل المسك
مشرف

عدد المساهمات : 40
نقاط : 5531
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم Empty رد: بعض من الدروس والعبر المستفاده من حياه رسولنا الكريم

مُساهمة  عبير الروح الثلاثاء أبريل 27, 2010 2:57 am

امين يارب تسلم اخى حامل المسك وشرفتنى بردك الطيب
عبير الروح
عبير الروح
مدير

عدد المساهمات : 327
نقاط : 6173
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى